الاحـد 11 جمـادى الاولـى 1434 هـ 24 مارس 2013 العدد 12535







فضاءات

مثقفون عراقيون: الثقافة دخلت الصراعات السياسية والطائفية.. ومؤسساتها فاشلة
لم ينفصل المشهد الثقافي في العراق طيلة عشر سنوات من عمر التغيير منذ عام 2003 عن متغيرات واضطرابات المشهد السياسي العام في البلاد، بما فيها التحولات السياسية السريعة التي رافقها اختلال الانسجام الاجتماعي وتعقد الملفات العقائدية، والتخندق الفئوي وبروز ظاهرة المثقف الطائفي الذي سار مع موجة العنف السياسي
مان راي يبتكر الفوتوغراف بالرسم والرسم بالفوتوغراف
«الجمال هو اسم شيء لا وجود له، وهو ما أمنحه أنا للأشياء مقابل ما تمنحني من بهجة». كانت أبيات بيسوا هذه آخر ما قرأته من قارئي الإلكتروني وأنا أنتظر دوري لشراء بطاقة الدخول (باهظة الثمن) إلى المعرض الاستعادي لواحد من أهم مصوري القرن العشرين في «الناشيونال بورتريت غاليري» في لندن. صالات العرض ضمت 150
«ق.ق.ج».. فن جديد أم نوع من العبث؟
كعادتهم، لا يمر من بينهم فن أو اتجاه أدبي دون أن يحدث ضجة، لكنّ المثقفين السعوديين يبدون أقل تصلبا في مواقفهم من الاتجاهات الحديثة الطارئة على الأدب، على عكس المواقف المتشددة من قصيدة النثر مثلا، التي أصبحت عنوانا لرفض الحداثة ومقاومتها. ثمة جدل جديد يظهر بين فترة وأخرى يتعلق بالقصة القصيرة جدا،
د. معجب العدواني: إنها قصة «تويترية».. وتوصيفها كـ«ق.ق.ج» نوع من العبث النقدي
أثارت آراء نقدية بشأن مفهوم «ق.ق.ج» للناقد المعروف الدكتور معجب العدواني ضجة في الأوساط الثقافية، خصوصا حين وصفها بأنها «حمار مَن لا حمار له»، لكنه يرجع في حديثه لـ«الشرق الأوسط» تنامي هذه الظاهرة إلى دور الإعلام الجديد وتنامي أثره على الكتابة الإبداعية، «إذ يتزايد حجم التأثيرات الفعلية لشبكات التواصل
يوم الشعر العالمي.. مر بهدوء كأن لم يشعر به أحد
بدا الشعراء العرب أقل حماسا هذا العام بالاحتفاء بيوم الشعر العالمي الذي يصادف 21 مارس (آذار) من كل عام، عدا عن أمسيات قليلة توزعت هنا وهناك وأنشدت فيها القصائد الشعرية. ولم يبرز ثمة عنوان هذا العام تنتظم تحته الفعاليات. كان كويشيرو ماتسورا، مدير عام «اليونيسكو»، قد قال في رسالته بهذا اليوم، إن يوم
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين